الاثنين، 20 سبتمبر 2010

جنينة الأسماك


الخوف ..............داء العصر

الخميس، 9 سبتمبر 2010

هذا الفيلم أحبه...3





22 قصه
22 مؤلف
22 مخرج
22 طاقم عمل
22 حاله مختلفه ...
وكانت باريس الجميله هي القاسم المشترك ...
الفيلم الذي أنتج في العام 2006 و يحمل أسم ""باريس ..أحبك "" او

Paris, je t'aime

كان واحد من أجمل و أغرب التجارب السينمائيه التي لا تمل أبدا من مشاهدتها ...
الفيلم عباره عن 22 فيلم قصير مده كل فيلم تتراوح بين 5-6 دقائق ليس أكثر
كل فيلم له طاقم عمل كامل خاص به ..ومزج بين تلك الافلام والحالات الانسانيه في فيلم واحد ...
"Montmartre"
هو أحد أحياء باريس الواقع على تله جبل تبعد عن قلب العاصمه بربع ساعه تقريبا ...
حملت القصه ألاولى أسم هذا الحي ...
ما هو شعورك وانت تحيا وحيدا وسط عالم صاخب ...بلا قرين ..
تحاول أن تعدد مميزاتك لتقنع نفسك ان العيب ليس منك ..أنه مجرد سوء حظ
لكن الحظ قد يحالفك ..وتجد شقيق روحك على قارعه الطريق

Quais de Seine= أرصفه ع نهر السين

علي أحد الارصفه المطله ع نهر السين جلس ""فرنسوا"" مع صديقيه وعلى مقربه منهم كانت ""زرقا"" جالسه ...كان صديقي فرنسوا يتحرشان بالفتايات المارات من أمامهم بينما فرنسوا يراقب زرقا ...عندما همت زرقا بالنهوض تعثرت قدميها و سقطت ..مما أثار ضحك الماره ...هم فرنسوا بمساعدتها ..
سألها ...لماذا عليها ان تخفي شعرها الجميل ...من أجبرها على ذلك
ردت زرقا ان الحجاب هو جزء من هويتها ومصدر فخرها ..
وهمت بالقيام الي المسجد مودعه فرنسوا ..
الذي بدى عليه اهتمامه بها ...
حذره صديقها ..لكنه أنتظرها امام المسجد ...حتى خرج وخرج جدها ...عرفت زرقا جدها بفرنسوا
الجد رحب بفرنسوا ودعاه للسير معهما ...
هل أنتهت القصه ...أم بدأت !!!

Loin du 16e= حتى 16 (الرابعه عصرا)

الحاجه فقط ...هي ما تجعلك تهمل شئونك لتهم بشئون الآخريين ...

Bastille

عندما تدرك أن تلك الفرصه هي فرصك الاخيره ...فأنك تبذل قصاري جهدك حتى تؤدي ماعليك
قصه رجل عاش حبيس ذكرى حبيبته التي نوى ان يهجرها !!!



Place des Victoires

عندما يشتد الألم ...ويصبح الفقد فوق مستوى الاحتمال ...تمتد يد الله إلينا بالعون ..ويكون الخيال خير ترياق لسم الفراق ..


"Tour Eiffel"

عندما يكون رفض الاخريين هو القاسم المشترك بين الشريكيين ...يصبح الرباط بينهما أقوى ..
هل شاهدت من قبل ""بانتوماي"" على شاشه السينما ...!
Paris, I Love You


Place des Fêtes

عندما تدرك مدى أهميك في حياة شخص ما في وقت متأخر جدا ...

Faubourg Saint-Denis

عندما تسترجع كل ما مر بك من ذكريات مع أناس أحببتهم ...تدرك أن حياه بدونهم قاتمه للغايه...


22 قصه رائعه في 22 مكان من باريس الرائعه لست أدري كم عدد المرات المشاهده التي ستتيح لي تكوين رؤيه كامله عن الفيلم ..
لكن من أول مشاهده أدركت اني أحببت الفيلم واحببت باريس












الأربعاء، 8 سبتمبر 2010

أحيانا ...يكون حبك أحلى مما تحتمل مرارة أيامي ...فيغدو طعمها مضطرباً فلا هي المرارة التي أعتدت ...ولا هي الحلاوه التي تجب

كثيراً...ما أجد نفسي أنسانه سيئه ..كثيره الخطايا...قليله الصبر ...فعلام يكافئني الله بكل هذا الحب ...ربما عندها أستعذب لوعه شوقي إليك ...لعلها كفاره عما بدر مني
دائما...أشعر بحاجتي لدفء حضنك حتي ظبطتني يوما أتعمد البكاء لهذا الغرض ...

معاَ سنطوفُ حولَ العرشِ.....
عند إقامة الميزان. ...
و ملءُ جُيوبنا ذنبٌ....
وملءُ قُلوبنا الإيمان....
فيشملُنا لأجلِ الحبّ. ...
عطفُ الواحِد الديّان ...

الأحد، 5 سبتمبر 2010

توحشتك...

أعتدت شعور الوّحشه
حتي بت أستوحش الوحشه إذا فارقتني ...
أي أن غيابها أصبح طارئ يستوجب البحث ...
أتوحشك ...
حتى وانا معك ...فوجودي معك ينذر بفراق قريب محقق ...
عندما يدق الهاتف ...
وتكون أنت المتصل ...
أتخيل الطريقه المناسبه للإجابه ...
مسار الحديث ...
تلك اللحظات التي نضطر فيها لتكرار الكلام ربما لأن لاجديد ليقال ..او ربما إشفاقا مما يجب أن يقال ..
كيف ستنتهي المكالمه ...وشعور الفقد الذي يعصف بي لحظتها لثوان ...
أتمنى عندها ان تعاود الاتصال ...أو أعاود انا
ولكن جعبتي من الكلام والحكايا نفدت ...وجعبتك أيضا ..
ولكن حاجتي للشعور بقربك تتزايد ...
حتى تملأ علي كياني ...
فأنهل من بحر الخيالات المالح الذي لا يزيدني إلا عطشا إليك ...

و ندهني حبيبي جيت بلا سؤال
من نومي سرقني من راحة البال
و أنا على دربو و دربو عالجمال
يا شمس المحبة حكايتنا أغزلي




;;